على الرغم من أن الصيام في شهر رمضان قد يؤثر على بعض الممارسات الصحية، فإنه لا يجب أن يتم إيقاف جلسات العلاج الطبيعي إذا كانت ضرورية للمريض. على العكس تماماً، يمكن أن يكون العلاج الطبيعي مفيدًا خلال شهر رمضان في تخفيف بعض الأعراض المرتبطة بالصيام، مثل الآلام في الظهر والعنق والمفاصل.
ومع ذلك، يجب على المريض والمعالج الاهتمام ببعض النقاط المهمة خلال الجلسات العلاجية في رمضان، مثل:
- تحديد الوقت المناسب للجلسات العلاجية بحيث لا تتعارض مع وقت الصيام والإفطار.
- تجنب المجهود الزائد خلال الجلسات العلاجية خاصة في الأيام الحارة.
- تجنب التمارين الشاقة والمرهقة، والتركيز على التمارين اللينة والهادئة التي لا تؤثر على صحة المريض.
- تجنب التعرض للحرارة المرتفعة والجو الجاف والمكيفات الهوائية الباردة، حتى لا يتعرض المريض للجفاف.
- تحديد وقت مناسب للاستراحة بعد الجلسة العلاجية.
تنسيق مواعيد الجلسات
يمكن تحسين تجربة العلاج الطبيعي خلال شهر رمضان بتنسيق مواعيد الجلسات العلاجية مع أوقات الصيام والإفطار، وضمان أن يتم تقديم الرعاية الصحية اللازمة للمرضى خلال شهر رمضان، وبشكل خاص لكبار السن والمرضى ذوي الأمراض المزمنة، من خلال توفير النصائح الغذائية والإجراءات الوقائية المناسبة.
ويجب على المريض أن يدرك أن التوقف عن جلسات العلاج الطبيعي في رمضان قد يكون خطيرًا بشكل خاص للمرضى الذين يحتاجون إلى العلاج الطبيعي لإدارة حالات صحية مزمنة مثل آلام الظهر والعنق والمفاصل، فإذا تم إيقاف العلاج فإن الأعراض الصحية قد تتفاقم ويمكن أن تؤثر على نوعية حياة المريض. وبشكل عام، قد يؤدي التوقف عن العلاج الطبيعي إلى زيادة الألم والتشنجات وتقليل القدرة على الحركة والنشاط اليومي، مما يؤثر سلبًا على الصحة العامة للمريض.
يمكن تحسين تجربة العلاج الطبيعي خلال شهر رمضان بتنسيق مواعيد الجلسات العلاجية مع أوقات الصيام والإفطار، وضمان أن يتم تقديم الرعاية الصحية اللازمة للمرضى خلال شهر رمضان، وبشكل خاص لكبار السن والمرضى ذوي الأمراض المزمنة، من خلال توفير النصائح الغذائية والإجراءات الوقائية المناسبة.
ويجب على المريض أن يدرك أن التوقف عن جلسات العلاج الطبيعي في رمضان قد يكون خطيرًا بشكل خاص للمرضى الذين يحتاجون إلى العلاج الطبيعي لإدارة حالات صحية مزمنة مثل آلام الظهر والعنق والمفاصل، فإذا تم إيقاف العلاج فإن الأعراض الصحية قد تتفاقم ويمكن أن تؤثر على نوعية حياة المريض. وبشكل عام، قد يؤدي التوقف عن العلاج الطبيعي إلى زيادة الألم والتشنجات وتقليل القدرة على الحركة والنشاط اليومي، مما يؤثر سلبًا على الصحة العامة للمريض.
تسعى دكتوركير إلى تطوير وتحسين جودة الرعاية الصحية في مصر، وتلبية جميع احتياجات المرضى خاصة كبار السن والحالات المزمنة وأسرهم، والحرص على تلقيهم خدمات الكشف المنزلي من خلال دكتور للكشف المنزلي خاصة دكتور طب مسنين أو أي دكتور كشف منزلي على أعلى مستوى وكفاءة طبية وذي خبرة عالية. ورغم توافر إمكانية عمل جلسات العلاج الطبيعي بالمستشفيات والمراكز المتخصصة، إلا أنه هناك الكثير من الحالات التي لا تستطيع الخروج من المنزل لدواعي المرض أو عدم توافر الإمكانيات والتجهيزات الخاصة للانتقال إلى طبيب أو مستشفى، خاصة في حالات كبار السن ومرضى الزهايمر، لذا تعمل دكتوركير على توفير اخصائي علاج طبيعي منزلي لمساعدة المرضى على استعادة قدراتهم الحركية وتحسين المهارات الإدراكية باستخدام مختلف الأساليب العلمية والعلاج بالتمرينات والأجهزة المتنقلة الحديثة لضمان سرعة التعافي، مع مراعاة حالة المريض الصحية أو الشخص الذي يتلقى العلاج، كما يساعد تواجد المريض في منزله وسط الأجواء العائلية المريحة على الحد من الشعور بالتوتر مع ضمان الخصوصية التامة للمريض في منزله.